التخطي إلى المحتوى

رياضة المشي علاج سحري لكثير من الأمراض وبخاصة الأمراض الأكثر انتشاراً

رياضة المشي علاج سحري لكثير من الأمراض وبخاصة الأمراض الأكثر انتشاراً
رياضة المشي علاج سحري

رياضة المشي علاج سحري لكثير من الأمراض وبخاصة الأمراض الأكثر انتشاراً،إنه الدواء المجاني الذي ‏لا يكلفك شيئاً على ضد باقي العلاجات التي تكلف العديد… إنها رياضة السَّير.

رياضة المشي علاج سحري

في ذلك البحث سوف نكتشف بعض الأسرار الطبية لرياضة السَّير عن طريق استعرض أكثر أهمية الدراسات العلمية التي أثبتت أن السَّير دواء لعدد هائل من الأمراض. إن ممارسة السَّير فى جميع الاوقات تقي من أمراض الفؤاد والأوعية الدموية. وإن السير لخطوات ضئيلة يمكن أن ينشط خلايا الرأس ويقوي الذاكرة ويطور الإمكانيات على التفكير الإبداعي… هاك إمتيازات تتعلق بعلاج مرض السكري وازدياد ضغط الدم والكولسترول. ولذلك فإن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم اهتم بالمشي واعتبر أن السَّير إلى المساجد من الممارسات التي تُذهب الخطايا، وايضاً فإن القرآن أمر ايضاً بالمشي، فدعونا نعيش تلك السفرية العلمية الإيمانية في أسرار تلك الرياضة الرائعة.

مقدمة

إنه دواء سحري لكثير من الأمراض وبالخصوص الأمراض الأكثر انتشاراً.. إنه الدواء المجاني الذي لا يكلفك شيئاً على ضد باقي العلاجات التي تكلف العديد… إنها رياضة السَّير السريع، رياضة أثبتت فعاليتها في ذلك العصر للتمتع بنظام مناعة أشد وصحة أمثل. إنها الرياضة الأقدم والتي بدأت مع وجود الإنسان على تلك الأرض.

هل تعلم صديقي القارئ أن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم كان يمارس رياضة السَّير التي يقول عنها العلماء إنها من أجود أشكال الرياضة؟ لكن وقد كان يأمر أصحابه بوجوب الإكثار من السَّير إلى المساجد، واعتبر أن أكثر أهمية ما يمحو الله به السيئات والمعاصي هو السَّير إلى المساجد، وهذا في قوله: (وكثرة الخطا إلى المساجد)‏.

سوف نكتشف عن طريق فقرات ذلك البحث العلمي الكثير من الحقائق العلمية بخصوص الدواء السحري لأمراض العصر ألا وهو السَّير المنتظم، وكيف أن العلماء قد أثبتوا أن السَّير يومياً وبانتظام يعالج أكثر الأمراض استعصاء على الطب مثل مرض السكري وصعود ضغط الدم وأمراض الفؤاد…

امراض السكري والضغط

ففي عصر كثرت فيه أمراض السكري والضغط والكولسترول.. في عصر أصبحت أمراض الفؤاد والعمود الفقري والاكتئاب… تتحكم في عديد من الناس.. في ذلك العصر تبرز الاحتياج لعلاج فعال لتلك الأمراض جميعاً.. إنه الدواء السحري لأمراض العصر .. إنه دواء بدون مقابل لمعظم مشاكلنا هذا النهار.. إنه السَّير.. دعونا نقرأ ونتأمل ونطبق تلك الإرشادات على أنفسنا منذ تلك اللحظة..

طوّر قدراتك الإبداعية

في عصرنا الحاضر كثُرت ضغوط الحياة اليومية، وتعقدت مشكلات الحياة وأصبح الإنسان بحاجة لأساليب حديثة لحل تلك المشكلات، والتمكن من اتخاذ المرسوم الصحيح في الشغل أو التعليم بالمدرسة أو الحياة الاجتماعية. وقد تعجب صديقي القارئ إذا أخبرتك بأن أجود وأسهل أسلوب لتحقيق هذا هي ممارسة رياضة السَّير!

فهذه دراسة علمية حديثة لجامعة ستانفورد ‏Stanford University‏ يثبت العلماء عن طريقها أن السَّير يطور لدى الإنسان التمكن من ‏التفكير الإبداعي بنسبة 60 % . وتتواصل التمكن من ذلك التفكير الإبداعي حتى بعد التبطل عن السَّير. وكانت ‏عواقب التعليم بالمدرسة مبهرة للباحثين، حيث تحسنت الإمكانيات الإبداعية لدى جميع من مارسوا السَّير، على ضد ‏الذين بقوا جالسين [1].‏

ولذلك فإن ممارسة السَّير لازمة لتطوير الذاكرة وتنشيطها ومساعدة الرأس على حل المشكلات، وبالخصوص لمن يرغب باتخاذ مرسوم سليم، فإن السَّير، وبناء على التعليم بالمدرسة الماضية، يعاون على التفكير السليم واتخاذ مراسيم صائبة، ويسهل حل المشكلات اليومية العالقة.

 

تابعونا على شبكة عرب مصر

 

 

 

 

التعليقات

اترك تعليقاً